Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨-ص- Ø¨ÙØ§ Ù
Ù
Ø© Ù
Ù
ص Ù
Ù
ج ٠ب ÙÙ ÙØ°Ùر ÙÙÙ٠تعاÙÙ : ÙØªØ£ÙÙÙÙÙ٠اÙÙÙÙØ±Ø§Ù٠أÙÙØ§Ù ÙÙÙÙØ§} [اÙÙØ¬Ø±: 19]. ÙÙ
٠أÙÙ
ÙØ© Ø£ÙÙ Ù
ا٠اÙÙØªÙÙ
بÙ
ÙØ§Ù ... )Ù£( Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ Ø ÙÙ Ø¸ÙØ§Ù اÙÙØ±Ø¢ÙØ Ø¬Ù Ù¢ Ø ØµØ±Ù * ٦٦ - ÙØ£Ùظر Ø§ÙØ·Ø¨Ø±Ù Ø Ù
ختصر ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ·Ø¨Ø±Ù Ø Ø¬Ù 1 Ø ØµØ±Ù \ 6 \ . وفي الصورة الثانية يحرم في عام ثلاثة أشهر وفي عام آخر خمسة أشهر فالمجموع ثمانية في عامين بمتوسط أربعة في العام ولكن حرمة المحرم ضاعت في أحدهما، وحل صفر ضاع في ثانيهما!وهذه كتلك في إحلال ما حرم الله؛ ولمخالفة عن شرع الله..{زيادة في الكفر}..ذلك أنه- كما أسلفنا- كفر مزاولة التشريع إلى جانب كفر الاعتقاد. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 15ÙÙ
Ù Ø«Ù
ÙÙØ§ خطر ÙÙÙØ§ Ù
Ù Ø²ÙØº عÙÙØ¯ØªÙ Ø Ø£Ù Ø§Ø±ØªØ¯Ø§Ø¯Ù Ø¥ÙÙ Ø§ÙØ¬Ø§ÙÙÙØ© ÙØ£Ù
ا Ù
ا ÙØªØ¹ÙÙ Ø¨ØªÙØ³Ùر اÙÙØ´Ø§Ø· Ø§ÙØ¥ÙساÙÙ ÙÙÙ Ø£ÙØ±Ø§Ø¯Ø§ Ø£Ù ... ØØµÙ اÙÙØ«Ùر Ù
Ù ÙØ°Ø§ Ù٠زÙ
اÙÙØ§ ÙØ§ÙØ¹ÙØ§Ø° باÙÙÙ ÙÙØ§ ØÙÙ ÙÙØ§ ÙÙØ© Ø¥ÙØ§ باÙÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ Ø§ÙØ¹Ø¸ÛÙ
( 1 ) ( Û± ) Ù
عاÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØ·Ø±ÙÙ Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ . والنجد الطريق المرتفع. فهاجر من هاجر منهم المرة بعد المرة؛ ثم اشتد إيذاؤهم للرسول (ص) حتى ائتمروا بحبسه الدائم أو نفيه أو قتله علناً في دار الندوة؛ ورجحوا في آخر الأمر قتله؛ فأمره الله تعالى بالهجرة، كما تقدم في تفسير [8: 30] {وإذا يمكر بك الذين كفروا} (ص 650 ج 9) فهاجر (ص) وصار يتبعه من قدر على الهجرة من أصحابه إلى حيث وجدوا من مهاجرهم بالمدينة المنورة أنصاراً لله ولرسوله يحبون من هاجر إليهم، ويؤثرونهم على أنفسهم.وكانت الحال بينهم وبين مشركي مكة وغيرهم من العرب حال حرب بالطبع ومقتضى العرف العام في ذلك العصر. 4 اÙÙØ³Ø§Ø¡ An-Nisaa. 2 Ø§ÙØ¨Ùرة Al-Baqara. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø³Ùد ÙØ·Ø¨. ÙØ±Ùضة Ø ÙÙ ÙØªØ§Ø ÙÙØ§Ù
Ù
Ù Ø§ÙØ¬Ùد Ø ÙÙ
٠اÙÙÙØª Ø ÙÙ
Ù ÙØ¯ÙØ¡ Ø§ÙØ¨Ø§Ù Ø Ù
ا تشر٠ب٠عÙÙ ÙØ°Ù اÙÙØ±Ø§Ø® Ø§ÙØ²ØºØ¨ Ø ÙÙ
ا تÙ
ÙÙ٠ب٠... ÙÙ Ø§ÙØµØÙØÙ٠ع٠عائشة â Ø±Ø¶Ù اÙÙ٠عÙÙØ§ â Ø£ÙÙØ§ ÙØ§Ùت : ÙØ§Ù ÙØ³Ø§Ø¡ اÙÙ
ؤÙ
ÙÙÙ ÙØ´Ùد٠اÙÙØ¬Ø± Ù
ع رسÙ٠اÙÙÙ â ØµÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
... Ø³ÙØ±Ø© آ٠عÙ
راÙ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 34Ù
ÙØ¹Ø§Ø¯ Ø´Ø±Ù Ø§ÙØ¯Ù٠اÙÙÙÙØ§ÙÙ ØØ§ÙØ³ÙØ¯ ... ÙÙØ§ Ø£ÙØªÙا اÙÙÙØ³ اÙÙ
Ø·Ù
Ø¦ÙØ© ارجع٠إÙÙ Ø±Ø¨Ù Ø±Ø§Ø¶ÙØ© Ù
Ø±Ø¶ÙØ©Â» Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ¬Ø± - 27 - .28 (ÙØªØ¬ÙÙ ÙØ£ØØ¨Ø§Ø¨Ù ÙÙØ´Ø§ÙدÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØ¨ØµØ±Ø ÙÙØ±Ù ÙØ§ÙÙÙ
ر) Ø§ÙØ¥Ùرار Ø¨Ø±Ø¤ÙØ© اÙÙÙ ... اÙÙ
Ø·Ù
Ø¦ÙØ© أ٠اÙÙ
Ø®Ø¨ÙØ© اÙÙ
Ø·Ù
Ø¦ÙØ© Ø¥ÙÙ Ø3 â Ø±Ø¨Ùا (ØªÙØ³Ùر Ù
Ø¬Ø§ÙØ¯. وليس للمسلمين أن يرفضوا ذلك لأنهم إنما أمروا بقتال من يقاتلهم ويعتدي عليهم بشكل من الأشكال. وعند التعلم كبد. وقد مر منها الكثير في سورة النساء خاصة.. وفي سورة البقرة وغيرهما. ÙÙØ¯ Ù
ر Ù
ÙÙØ§ اÙÙØ«Ùر ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ³Ø§Ø¡ خاصة.. ÙÙÙ Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¨Ùرة ÙØºÙرÙÙ
ا. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 1046ÙØ§Ù Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ Ø¨Ø±ÙØ¦Ø© Ù
Ù
ا ÙØ³Ø¨ Ø¥ÙÙÙ ÙÙÙÙ ÙØ¸Ø§Ù
عبداÙÙØ§ØµØ± Ø£ÙØ§Ù
تÙ
Ø«ÙÙÙØ§Øª ÙØ²ÙÙØ© ÙØ£ØµØ¯Ø± ØÙÙ
ا Ø¨Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¯Ø§Ù
عÙÙ Ø£ÙØ¨Ø± Ù
ÙÙØ± Ø¥Ø³ÙØ§Ù
Ù Ø¹Ø±ÙØªÙ Ø§ÙØ£Ù
Ø© ... اÙÙ
Ø³ØªÙØ¨Ù ÙÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¯ÙÙ Ù
Ø¹Ø±ÙØªÙا Ù
ع اÙÙÙÙØ¯ Ø§ÙØ¹Ø¯Ø§ÙØ© Ø§ÙØ§Ø¬ØªÙ
Ø§Ø¹ÙØ© ÙÙ Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
/ ØªÙØ³Ùر Ø¢ÙØ§Øª Ø§ÙØ±Ø¨Ø§ ØªÙØ³Ùر Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ´ÙØ±Û . ولا تعالجها الاتفاقات والمناورات. فتقول: كذلك فعل الله بك! وأن النصارى منهم قالت: المسيح ابن الله وأنهم في هذين القولين يضاهئون قول الذين كفروا من قبل سواء من الوثنيين الإغريق، أو الوثنيين الرومان، أو الوثنيين الهنود، أو الوثنيين الفراعنة، أو غيرهم من الذين كفروا (وسنفصل فيما بعد أن التثليث عند النصارى، وادعاء البنوة لله منهم أو من اليهود مقتبس من الوثنيات السابقة وليس من أصل النصرانية ولا اليهودية).خامساً: أنهم اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 70عبر ( Û³Û³ ) ÙØ®Ø§Ù ÙØ¹Ûد ) Ø¥ÙÙØ§ ÙØ¬Ø¯ Ø§ÙØ³Ùد ÙØ·Ø¨ ÙÙ Ø¸ÙØ§ÙÙ ÙØ§Ùتعرض ÙÙ
عÙ٠اÙÙ
ÙØ±Ø¯Ø© ( Ù
ÙØ§Ù
Ù ) Ø§ÙØ§ Ø§ÙØ£Ø¯Ø¨ Ø§ÙØµØ±Ù ÙÙØ¬Ø¯Ù ÙÙÙÙ : ذÙÙ Ø§ÙØ§Ø³ÙØ§Ù ÙØ§ÙØ§Ø³ØªØ®ÙØ§Ù ÙÙ
٠خا٠Ù
ÙØ§Ù
Ù Ø ÙÙÙ
ÙØªØ·Ø§ÙÙ ÙÙÙ
ÙØªØ¹Ø§Ù ÙÙÙ
ÙØ³ØªÙبر ÙÙÙ
ÙØªØ¬Ø¨Ø± ( Û³Û³ ) ÙÙÙ ØªÙØ³Ùر ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ¹Ù٠اÙÙØ¯Ùر ÙÙ ... فيقول وهو في ذلك البلاء: أحد أحد...حتى مر به أبو بكر الصديق رضي الله عنه يوماً وهم يصنعون ذلك به وكانت دار أبي بكر في بني جمح. 2 Ø§ÙØ¨Ùرة Al-Baqara. ولا علاج لها إلا بالجهاد والكفاح الجهاد الشامل والكفاح الكامل. اÙÙ
ÙØ¯Ù
Ø©. فالكبد واقع واقع. 2 Ø§ÙØ¨Ùرة Al-Baqara. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 524ØªÙØ¨ÙÙ ) ÙØ§Ù اÙÙØ·Ø¨ Ø§ÙØºÙØ« Ø§ÙØØ¨ÙØ¨ عبد اÙÙÙ Ø§ÙØØ¯Ø§Ø¯ ÙÙ ÙØµØ§Ø¦ØÙ : ÙØ§Ø¹ÙÙ
Ø£Ù ÙÙØ§Ù
اÙÙÙÙ Ù
٠أثÙÙ Ø´ÙØ¡ عÙ٠اÙÙÙØ³ ÙÙØ§ سÙÙ
ا بعد ... Ù
ا Ø£ØØ¨Ø¨Øª Ø§ÙØ¨Ùاء ÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ Ø ÙØ£Ø®Ø¨Ø§Ø±ÙÙ
Ù٠ذÙÙ ÙØ«Ùرة Ù
Ø´ÙÙØ±Ø© Ø ÙÙØ¯ صÙÛ Ø®ÙØ§Ø¦Ù Ù
ÙÙÙ
اÙÙØ¬Ø± Ø¨ÙØ¶ÙØ¡ Ø§ÙØ¹Ø´Ø§Ø¡ رض٠اÙÙ٠تعاÙ٠عÙÙÙ
... فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد، فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم}.وفي الآيتين وما قبلهما صور من السيرة النبوية في أواخر العهد المدني، حيث ينطوي فيهما أنه كان بين المسلمين والمشركين عهود سلم بعد الفتح المكي ربما كانت ممتدة إلى ما قبله، وأن من المشركين من ظلوا أوفياء لعهودهم، ومنهم من نقض أو ظهرت منه علائم النقض والغدر.ولقد نبهنا قبل على أن أهل التأويل والمفسرين يسمون الآية الثانية من الآيتين اللتين نحن في صددهما آية السيف، ويعتبرونها ناسخة لكل آية فيها أمر بالتسامح والتساهل مع المشركين وإمهالهم والإغضاء والصفح والإعراض عنهم. ودخلت خزاعة في عهده (ص) كما دخلت بنو بكر في عهد قريش؛ ثم عدا هؤلاء على أولئك وأعانتهم قريش بالسلاح فنقضوا عهدهم، فكان ذلك سبب عودة الحرب العامة معهم، وفتحه (ص) لمكة، الذي خضد شوكة الشرك وأذل أهله؛ ولكنهم ما زالوا يحاربونه حيث قدروا؛ وثبت بالتجربة لهم في حالي قوتهم وضعفهم أنهم لا عهود لهم، ولا يؤمن نقضهم وانتقاضهم، وكما يأتي قريباً في قوله تعالى من هذه السورة 7: {كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله- إلى قوله في آخر أية 12- فقاتلوا أئمة الكفر، إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون}. قال: الصوم جنة، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار، وصلاة الرجل في جوف الليل شعار الصالحين. {أيحسب أن لم يره أحد}؟ وينسى أن عين الله عليه، وأن علمه محيط به، فهو يرى ما أنفق، ولماذا أنفق؟ ولكن هذا الإنسان كأنما ينسى هذه الحقيقة، ويحسب أنه في خفاء عن عين الله!وأمام هذا الغرور الذي يخيل للإنسان أنه ذو منعة وقوة، وأمام ضنه بالمال وادعائه أنه بذل الكثير، يجابهه القرآن بفيض الآلاء عليه في خاصة نفسه، وفي صميم تكوينه، وفي خصائص طبيعته واستعدادته، تلك الآلاء التي لم يشكرها ولم يقم بحقها عنده:{ألم نجعل له عينين؟ ولساناً وشفتين؟ وهديناه النجدين؟}..إن الإنسان يغتر بقوته، والله هو المنعم عليه بهذا القدر من القوة. ÙÙØ§Ù Ù
Ù
ا Ø£ÙØ±Ø¯Ù Ø±Ø¦ÙØ³ ÙØ¬ÙØ© اÙÙØªÙÙ Ø¨Ø§ÙØ£Ø²Ùر Ø§ÙØ´Ø±ÙÙ : {والله لا يهدي القوم الكافرين}..الذين ستروا قلوبهم عن الهدى وستروا دلائل الهدى عن قلوبهم. فهو أمر زائد على المرحمة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Û¸ - اÙÙ
ستشرÙÙÙ ÙØ§ÙÙØ±Ø¢Ù - Ù
صدر اÙÙØ±Ø¢Ù - دراسة ÙÙ Ø§ÙØ§Ø¹Ø¬Ø§Ø² اÙÙÙØ³Ù Û±Û° - Ù
Ù Ø§ÙØ·Ø¨Ø±Ù اÙÙ Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ - دراسة ÙÙ Ù
ÙØ§Ùج Ø§ÙØªÙØ³ÙØ± ÙÙ
Ø°Ø§ÙØ¨Ù . Û± - ØªÙØ³Ùر Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ائدة Û¹Û² - ØªÙØ³Ùر Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØªÙبة Ù
ØÙ
ÙØ¯ Ø·Ø§ÙØ± ÙØ§Ø´ÙÙ ÙÙØ¯ اÙÙØµØ© ÙÙ Ù
صر ⢠. Û±Û± - اÙÙ
ØªÙØ¨Ù - دراسة Ø¬Ø¯ÙØ¯Ø© ... فهو جهاد في سبيل الله يقفون فيه عند حدوده وآدابه؛ ويتوجهون به إلى الله يراقبونه في السر والعلانية.فلهم النصر، لأن الله معهم، ومن كان الله معه فهو المنصور بلا جدال. كيما يكون هناك السلام الشامل في الجزيرة الذي يسمح بالموسم، والانتقال إليه، والتجارة فيه!ثم كانت- بعد ذلك- تعرض حاجات لبعض القبائل العربية تتعارض مع تحريم هذه الأشهر.. وهنا تلعب الأهواء؛ ويقوم من يفتي باستحلال أحد الأشهر الحرم عن طريق تأخيره في عام وتقديمه في عام آخر، فتكون عدة الأشهر المحرمة أربعة، ولكن أعيان هذه الأشهر تتبدل {ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله}.. فلما كان هذا العام التاسع كان رجب الحقيقي غير رجب، وكان ذو الحجة الحقيقي غير ذي الحجة! وحين يقسم الله سبحانه بالبلد والمقيم به، فإنه يخلع عليه عظمة وحرمة فوق حرمته، فيبدو موقف المشركين الذين يدعون أنهم سدنة البيت وأبناء إسماعيل وعلى ملة إبراهيم، موقفاً منكراً قبيحاً من جميع الوجوه.ولعل هذا المعنى يرشح لاعتبار: {ووالد وما ولد}.. إشارة خاصة إلى إبراهيم، أو إلى إسماعيل عليهما السلام وإضافة هذا إلى القسم بالبلد والنبي المقيم به، وبانيه الأول وما ولد.. وإن كان هذا الاعتبار لا ينفي أن يكون المقصود هو: والد وما ولد إطلاقاً. ففيه تحضيض ودفع وترغيب!ثم تفخيم لهذا الشأن وتعظيم: {وما أدراك ما العقبة! ÙØ¸Ùت ÙØ°Ù اÙÙØµØ§Ùا ØªØªÙØ§ÙÙ ØØªÙ ÙÙ Ø§ÙØ³Ùر اÙÙ
دÙÙØ© بÙ
ÙØ§Ø³Ø¨Ø© ØªØ´Ø±ÙØ¹Ø§Øª اÙÙ
ÙØ±Ø§Ø« ÙØ§ÙÙØµØ§ÙØ© ÙØ§ÙØ²ÙØ§Ø¬. وهذا أمر غير الصبر الفردي. وأن الآيات المرحلية هي الأصل الذي يقيد عموم الآيات الأخيرة في هذه السورة!! ب pdf is important information accompanied by photo and HD pictures sourced from all websites in the world. فرد الله بصرها) وأعتق النهدية وابنتها، وكانتا لامرأة من بني عبد الدار فمر بهما وقد بعثتهما سيدتهما بطحين لها وهي تقول: والله لا أعتقكما أبداً. ثم لا عهد لهم. مع أنه قرر في سياق آية الممتحنة هذه: {لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين} [8] أنها محكمة وأن الله لا ينهى المسلمين عن البر والإقساط لمن يقف منهم موقف المسالمة والمحاسنة والحياد من أية ملة كانوا. ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¹ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ¨Ø±ÙØ¯Ù ÙØªÙ
استخداÙ
Ù ÙØ¥Ø±Ø³Ø§Ù Ø§ÙØªÙبÙÙØ§Øª اÙ٠اÙÙ
ÙÙÙ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØ§Ø¬Ø§Ø¨Ø© عÙ٠سؤاÙÙ. وبين الكفر والإيمان وبين الهدى والضلال. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 190ÙÙÙ٠تعاÙÙ " ءأÙ
ÙØªÙ
Ù
Ù ÙÙ Ø§ÙØ³Ù
اء " Ø³ÙØ±Ø© اÙÙ
ÙÙ ( ج 5 ص 440 ) . ... ÙÙÙ٠تعاÙÙ : ÙØ¬Ø§Ø¡ رب٠" Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ¬Ø± ( ج 5 ص 440 ) . ... ÙØ³ÙطاÙÙ ÙØ§ÙÙØ±Ø§Ø¯Ù Ø¨Ø§ÙØ£Ù
ر ÙØ§ÙØªØ¯Ø¨ÙØ± Ù
٠دÙÙ Ø£Ù ÙØ¬Ø¹Ù Ø¥ÙÙ Ø£ØØ¯ Ù
Ù Ø¹Ø¨Ø§Ø¯Ù Ø´ÙØ¦Ø§ Ù
٠ذÙÙ " Ø§ÙØªÙÙ ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ¸Ùا٠ÙÙØ´ÙÙØ¯ Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ . ذلك الناموس هو أن الله هو المشرع للناس كما أنه هو المشرع للكون.. لا تظلموا أنفسكم بإحلال حرمتها التي أرادها الله لتكون فترة أمان وواحة سلام؛ فتخالفوا عن إرادة الله. فأما الذين لم ينقضوا عهدهم ولم يظاهروا عليه، فإن الله جل ثناؤه أمر نبيه صلى الله عليه وسلم بإتمام العهد بينه وبينهم إلى مدته بقوله: {إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئاً ولم يظاهروا عليكم أحداً فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم، إن الله يحب المتقين}.ومما رواه الطبري كذلك- بإسناده- عن مجاهد قوله: {براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين} قال: أهل العهد: مدلج والعرب الذين عاهدهم، ومن كان له عهد. وأنت حل بهذا البلد. تعرض في هذا الحيز الصغير. ÙØ§Ù
: ÙØªÙØ³ÙØ±Ù ÙÙØ§Ø³ØªÙاء Ø ÙØªÙØ³ÙØ±Ù Ø³ÙØ±Ø© "ÙÙ Ù٠اÙÙÙ Ø£ØØ¯"Ø ÙÙØ°ÙÙ ÙØµÙÙ ÙØ¨Ø¹Ø¶ Ø§ÙØ±Ø³Ù بÙ
ا ÙØ§ ÙÙØ¨ØºÙ Ø£Ù ÙØµÙ٠ب٠قال: قد أخذتهما وهما حرتان. فلما أن أسلم بعضهم كعمار بن ياسر وأسرته، وبلال بن رباح، وصهيب.. وغيرهم رضي الله عنهم جميعاً اشتد عليهم البلاء من سادتهم العتاة، وأسلموهم إلى تعذيب لا يطاق. إنها طبائع الأشياء.. إنها أولاً طبيعة المنهج الإسلامي التي يعرفها جيداً- ويستشعرها بالفطرة- أصحاب المناهج الأخرى! Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¥Ø±Ù
ذات Ø§ÙØ¹Ù
اد: Ù٠إرÙ
ذات اÙÙÙ
ا٠(ÙÙ)» (اÙÙØ¬Ø±: Ù§): تÙÙØ³Ù
Ø§ÙØ¢Ø±Ø§Ø¡ Ø£ÙØ¶Ø§ ÙÙ ØªÙØ³Ùر ÙØªØ¹Ø±Ù٠إرÙ
اÙÙØ§Ø±Ø¯Ø© ÙÙ Ø§ÙØ¢ÙØ© Ø¥Ù٠رأÙÙÙØ ÙØ±Ø£Ù ÙØ±Ù Ø£ÙÙØ§ أرض Ø£Ù Ù
دÙÙØ© ÙØ±Ø£Ù ÙØ±Ù Ø£ÙÙØ§ اسÙ
Ù
Ø±Ø§Ø¯Ù ÙØ¹Ø§Ø¯. (1) Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨Ø ÙÙ Ø¸ÙØ§Ù اÙÙØ±Ø¢ÙØ Ø¬Ù¥ Ø Øµ ٢٨٤٩ Ø Ø§ÙØ·Ø¨Ø±ÙØ Ø§ÙØªÙØ³ÙØ±Ø ج ... أولئك أصحاب الميمنة}..هذه هي العقبة التي يقتحمها الإنسان إلا من استعان بالإيمان هذه هي العقبة التي تقف بينه وبين الجنة. وهؤلاء قد لا يكونون معاهدين!كل هذا والآية كما هو واضح من فحواها وسياقها هي في صدد قتال المشركين المعاهدين الناقضين لعهدهم وحسب. 3 آ٠عÙ
را٠Aal-i-Imraan. وكل خطوة بعد ذلك كبد، وكل حركة بعد ذلك كبد. 02 - Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØØ¬Ø±Ø§Øª - ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ¢Ùتا٠2 - 3 اÙÙÙØ±; 03 - Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØØ¬Ø±Ø§Øª - ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ¢ÙØ© 6 Ø¹ÙØ§ÙØ© اÙÙ
ؤÙ
ÙÙÙ ÙÙÙ
ا بÙÙÙÙ
. فآمن الناس أجمعون حنيئذ، ولم يَسح أحد.وهذه الأسباب القريبة المباشرة لا شك كان لها وزنها في اتخاذ الخطوة الأخيرة الحاسمة. والمشركون يستحلون حرمة البيت، فيؤذون النبي والمسلمين فيه، والبيت كريم، يزيده كرماً أن النبي صلى الله عليه وسلم حل فيه مقيم. {يضل به الذين كفروا}..ويخدعون بما فيه من تلاعب وتحريف وتأويل..{زين لهم سوء أعمالهم}..فإذا هم يرون السوء حسناً، ويرون قبح الانحراف جمالاً، ولا يدركون ما هم فيه من ضلال ولجاج في الكفر بهذه الأعمال. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 274ØªÙØ³Ùر در : Ø§ÙØªØ£ÙÙÙ ) ÙÙØ¯Ø±Ø© Ø§ÙØªÙزÙ٠» Ø Ù Â« درة Ø§ÙØ¯Ø±Ø± ÙÙ ØªÙØ³Ùر Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØªÙØÙد ÙØ§ÙÙÙØ«Ø± بأÙÙ ÙÙÙØ§ ÙÙ Ø§ÙØ¯Ø§Ù . ... ( Û±Û²Û¹Û¸ : ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ³Ùد Ø¯ÙØ¯Ø§Ø± عÙ٠اÙÙØµÛر Ø¢Ø¨Ø§Ø¯Û Ù
ؤÙÙ : أساس Ø§ÙØ£ØµÙÙ Ø Ø§ÙÙ
Ø°Ú©ÙØ± ÙÙ ( ج Û² ص 4 ) ÙØ§Ù Ø§ÙØ³Ùد عÙÛ ÙÙÛ Ù
٠أØÙاد اÙÙ
ؤÙÙ Ø§Ù ÙØ°Ø§ ... فالقاعدة الإسلامية المحكمة هي: {لا إكراه في الدين} ولكنهم لا يتركون على دينهم إلا إذا أعطوا الجزية، وقام بينهم وبين المجتمع المسلم عهد على هذا الأساس.وهذا التعديل الأخير في قواعد التعامل بين المجتمع المسلم وأهل الكتاب لا يفهم على طبيعته إلى بالفقه المستنير لطبيعة العلاقات الحتمية بين منهج الله ومناهج الجاهلية من ناحية. ب رØÙ
٠اÙÙÙ Ù
ÙÙØ§Øª Pdf - اÙÙØ§ØªØ¨: bachir houri . وتصويرها كذلك حافز قوي، واستجاشة للقلب البشري، وتحريك له ليقتحم العقبة وقد وضحت ووضح معها أنها الحائل بينه وبين هذا المكسب الضخم.. {فلا اقتحم العقبة}! ÙØ© ÙØºÙر٠Ù
٠اÙÙ
ÙØ³Ø±ÙÙØ ÙÙ
ا Ø£Ù٠اعتÙ٠باÙÙØ§ØÙØ© Ø§ÙØªØ±Ø¨ÙÙØ© Ø¨Ø§ÙØªØ±ÙÙØ² عÙÙ Ù
ÙØ§Ø¹Ø¸ اÙÙØ±Ø¢Ù. أو من سلوكهم وتصرفهم الواقعي كذلك.والنصوص الحاضرة تقرر:أولاً: أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر.ثانياً: أنهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله.ثالثاً: أنهم لا يدينون دين الحق.رابعاً: أن اليهود منهم قالت: عزير ابن الله. وكان الرق عاماً في الجزيرة العربية وفي العالم من حولها. اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
- ØªÙØ³Ùر Ø§Ø¨Ù ÙØ«Ùر - ØªÙØ³Ùر Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ§ØªØØ©. وذلك مع عدم إغفال الأسباب القريبة المباشرة، لأنها بدورها لا تعدو أن تكون حلقات في تلك السلسلة الطويلة.وقد ذكر الإمام البغوي في تفسيره أن المفسرين قالوا: إنه لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك أرجف المنافقون، وأخذ المشركون ينقضون عهودهم؛ فأنزل الله الآيات بالنسبة لهؤلاء، مع إمهالهم أربعة أشهر إن كانت مدة عهدهم أقل، أو قصرها على أربعة أشهر إن كانت أكثر.وذكر الإمام الطبري- بعد استعراضه الأقوال في تفسير مطلع السورة-: وأولى الأقوال في ذلك بالصواب قول من قال: لأجل الذي جعله الله لأهل العهد من المشركين، وأذن لهم بالسياحة فيه بقوله: {فسيحوا في الأرض أربعة أشهر} إنما هو لأهل العهد الذين ظاهروا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ونقضوا عهدهم قبل انقضاء مدته. كيف وقد سبقهم إلى الغدر ونقض الميثاق، من كانوا أجدر بالوفاء وهم أهل الكتاب؟!هذا هو الأصل الشرعي الذي بني عليه ما جاءت به هذه السورة من نبذ عهودهم المطلقة، وإتمام مدة عهدهم المؤقتة لمن استقام عليها؛ وأما حكمة ذلك فهي محو بقية الشرك من جزيرة العرب بالقوة، وجعلها خالصة للمسلمين، مع مراعاة الأصول السابقة في قوله تعالى: [2: 190] {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم} وقوله: [8: 61] {وإن جنحوا للسلم فاجنح لها} بقدر الإمكان. اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
- ØªÙØ³Ùر Ø§Ø¨Ù ÙØ«Ùر - ØªÙØ³Ùر Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ¬Ø±. وبدا أن طريق الخلاص لهم هو تحريرهم بشرائهم من سادتهم القساة، فكان أبو بكر رضي الله عنه هو السابق كعادته دائماً إلى التلبية والاستجابة في ثبات وطمأنينة واستقامة..قال ابن إسحاق: وكان بلال مولى أبي بكر رضي الله عنهما لبعض بني جمح مولدا من مولديهم وكان صادق الإسلام، طاهر القلب، وكان أمية بن خلف بن وهب بن حذافة بن جمح يخرجه إذا حميت الظهيرة فيطرحه على ظهره في بطحاء مكة؛ ثم يأمرهم بالصخرة العظيمة فتوضع على صدره، ثم يقول له لا تزال هكذا حتى تموت أو تكفر بمحمد وتعبد اللات والعزى. {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة}..قاتلوهم جميعاً بلا استثناء أحد منهم ولا جماعة، فهم يقاتلونكم جميعاً لا يستثنون منكم أحداً، ولا يبقون منكم على جماعة. وأفلح الفالحين من يكدح في الطريق إلى ربه ليلقاه بمؤهلات تنهي عنه كبد الحياة، وتنتهي به إلى الراحة الكبرى في ظلال الله.على أن في الأرض ذاتها بعض الجزاء على ألوان الكدح والعناء. قال: كف عليك هذا، وأشار إلى لسانه. فجاءت هذه النصوص تبطل النسيء؛ وتبين مخالفته ابتداء لدين الله، الذي يجعل التحليل والتحريم (والتشريع كله) حقاً خالصاً لله؛ وتجعل مزاولته من البشر- بغير ما أذن الله- كفراً.. بل زيادة في الكفر.. ومن ثم تزيل العقبة التي تحيك في بعض النفوس من استحلال رجب. 1 اÙÙØ§ØªØØ© Al-Faatiha. وهذا يكدح إلى الجنة.. والكل يحمل حمله ويصعد الطريق كادحاً إلى ربه فيلقاه! ب. وأن ذلك في كتاب الله- أي في ناموسه الذي أقام عليه نظام هذا الكون. اعة اÙÙÙ ÙØ¹Ù Ù
عاصÙÙ, ÙØªÙØ§ØµÙØ§ Ø¨Ø§ÙØ±ØÙ
Ø© Ø¨Ø§ÙØ®ÙÙ. {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة}..ذلك في غير الأشهر الحرم، ما لم يبدأ المشركون بالقتال فيتعين رد الاعتداء في تلك الأشهر، لأن الكف عن القتال من جانب واحد يضعف القوة الخيرة، المنوط بها حفظ الحرمات، ووقف القوة الشريرة المعتدية؛ ويشيع الفساد في الأرض؛ والفوضى في النواميس. ÙØ°Ù Ø§ÙØ³Ùرة Ø§ÙØµØºÙرة ØªØ¹Ø¯Ù Ø«ÙØ« اÙÙØ±Ø¢Ù ÙÙ
ا جاء ÙÙ Ø§ÙØ±ÙØ§ÙØ§Øª Ø§ÙØµØÙØØ© . وهذا يكدح بروحه. ولقد كرر المفسرون أقوالهم ورواياتهم عن قدماء أهل التأويل في مناسبة هذه الآية، فروى ابن كثير عن ابن عباس أن الآية أمرت النبي صلى الله عليه وسلم بأن يضع السيف في من عاهدهم حتى يدخلوا في الإسلام، وأن ينقض ما كان سمى لهم من عهد وميثاق.وقد روى المفسر نفسه قولاً عجيباً عن سليمان بن عيينة جمع فيه بين هذه الآيات وآيات أخرى من هذه السورة وغيرها ليست في صدد قتال المشركين سماها الأسياف، وقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم بعث علي بن أبي طالب بها حين بعثه يؤذن في الناس يوم الحج الأكبر، منها هذه الآية وسماها سيفاً في المشركين من العرب، وسيفاً في قتال أهل الكتاب وهي آية التوبة هذه: {قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون} [29] وسيفاً في المنافقين وهو هذه الآية من سورة التوبة أيضاً: {يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير} [73] وسيفاً في قتال الباغين وهو هذه الآية في سورة الحجرات: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما، فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله} [9] ومن العجيب أن الطبري ذهب إلى أن هذه الآية تشمل المعاهدين ومن لا عهد لهم إطلاقاً دون تفريق. بحيث يسوغ القول إن اعتبارها آية سيف وجعلها شاملة لكل مشرك إطلاقاً تحميل لها بما لا يتحمله هذا السياق والفحوى، وكذلك الأمر في اعتبارها ناسخة للتقريرات المنطوية في آيات عديدة والتي عليها طابع المبدأ المحكم العام، مثل عدم الإكراه في الدين والدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن والحث على البر والإقساط لمن لا يقاتل المسلمين ولا يخرجونهم من ديارهم على ما نبهنا عليه في مناسبات عديدة سابقة. وأنه حتى إذا انقضت عهودهم فإنه يجوز أن تعقد معهم معاهدات جديدة!!! سيد قطب يتحدث عن الوجود الحقيقي والوجود غير الحقيقي، ووحدة الوجود ليس فيها إلا وجود واحد، هو الوجود الحقيقي فقط، والذي هو نفسه الوجود الكوني، فحقاً من يتهم سيد قطب بالقول بوحدة الوجود، إما أنّه قد تعجل في الحكم، أو أنه لا يعرف وحدة الوجود. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 438Ø¥Ù Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ ÙÙ ÙØ¸Ø±Ù Ù
Ù Ù
Ø¨ØªØ°ÙØ© Ø£ÙÙ Ø§ÙØªÙØ³ÙØ± !! ... ÙÙ ØªÙØ³Ùر Ø§ÙØ¢Ùات ÙÙØ³ØªÙØµÙ Ø ÙÙØ¬Ø²Ø¦ ÙÙØ³ØªØ´Ùد Ø ÙÙØ§ ÙÙ٠أÙ
اÙ
Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² ÙØ§ÙØ¨ÙØ§Ù Ø ÙÙØØ¯Ø© Ø§ÙØ³Ùرة ÙÙØ¸Ù
اÙÙØ±Ø¢Ù Ø ÙØ¨ÙÙ Ø§ÙØ¥Ù
اÙ
Ø³ÙØ¯ ÙØ·Ø¨ إبراÙÙÙ
( ت Û±Û³Û¸Û¹ Ù ) اÙÙØ§ØªØ¨ Ø§ÙØ£Ø¯Ùب اÙÙØ§Ùد Ø§ÙØ¯Ø§Ø¹ÙØ© Ø ÙØ§ÙÙ
Ø·ÙØ¹ عÙ٠آداب ... وهو المعنى الذي يبرزه القرآن كما تبرزه أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهميته في تحقيق هذا الدين. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ØªÙØ³ÙØ± Ù
ÙÙ
ÙÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
اعتÙ
د Ù
ؤÙÙÙ Ù٠تأÙÙÙ٠عÙÙ ÙØªØ¨ Ø§ÙØªÙØ³ÙØ± Ø§ÙØ³Ø§Ø¨ÙØ© ÙÙØ ÙÙØ¯ Ø£ÙØ±Ø¯ ÙÙÙ ÙØ«Ùرا Ù
Ù Ø§ÙØ§Ù
ÙØ± اÙÙØ§Ù
Ø© Ø§ÙØªÙ ÙØ¬Ø¨ Ø§ÙØ£Ø®Ø° Ø¨ÙØ§ كما تقدم بيان ذلك كله في تفسير سورة الأنفال من هذا الجزء (ص 1547- 1556).وقد عاهد (ص) المشركين في الحديبية على السلم والأمان عشر سنين بشروط تساهل معهم فيها منتهى التساهل، عن قوة وعزة، لا عن ضعف وذلة، ولكن حبا بالسلم ونشر دينه بالإقناع والحجة. ولسانه وشفتاه وهما أداة البيان والتعبير؛ وعنهما يملك الإنسان أن يفعل الشيء الكثير. فلو أنك إذا فعلت ما فعلت أعتقت رجالاً جُلدا يمنعونك ويقومون دونك! ï´¿ تÙÙÙ٠إÙÙÙÙ
باÙÙ
ÙØ¯Ø© ï´¾: ØªØØ¨ÙÙÙÙ
ÙØªØµØ§Ø¯ÙÙÙÙÙ
Ù
ع Ø£ÙÙÙ
أعداؤÙÙ
. فمتى أمكنت المهادنة والمعاهدة فهو حريص عليها، لا يعدل بها هدفاً آخر!وهو من ثم لا يرى سبباً لهذه النصوص الجديدة الأخيرة في سورة التوبة إلا نقض بعض المشركين لعهودهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن الذين لم ينقضوا عهودهم- سواء كانت مؤقتة أو مؤبدة- فقد جاءت السورة بالمحافظة عليها. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø³Ùد ÙØ·Ø¨. Ø§ÙØ®Ø§Øµ Ø§ÙØ°Ù ÙØ·Ø¹Ù اÙÙÙ ÙØ¥Ø¨Ø±Ø§ÙÙÙ
جد إسرائÙÙ Ø ÙØ§ÙØ°Ù Ø³ÙØ¬ÙØ¡ ÙÙ Ø³ÙØ§Ù Ø§ÙØ³Ùرة : « ÙØ¥Ø° ابتÙ٠إبراÙÙÙ
رب٠بÙÙÙ
ات ... Ø´ÙØ¹Ø§Ù ÙØ£ØØ²Ø§Ø¨Ø§Ù Ø ÙØ£ÙÙØ§Ù
Ø§Ù ÙØ£Ø¬ÙØ§Ø³Ø§Ù Ø ÙÙÙÙ ÙÙØªÙÙ٠عبادا٠ÙÙÙ Ø Ù
ستÙ
سÙÙ٠جÙ
ÙØ¹Ø§Ù Ø¨Ø¹ÙØ¯Ù Ø§ÙØ°Ù ÙØ§ ÙØªØ¨Ø¯Ù Ù
ÙØ° ÙØ¬Ø± Ø§ÙØÙØ§Ø© .
برنامج هكر واي فاي للاندرويد يحتاج روت,
كيفية تصميم برنامج علاجي نفسي,
شرح بلاك بورد جامعة الملك سعود,
ما معنى الإسبال والخيلاء,
كريم سكينورين صيدلية وايتس,
أحكام المخدرات الجديدة في السعودية 1442,
اتجاهات الشمال في الخريطة ثلاثة منها,